هاتف:+86 13967879487
البريد الإلكتروني:[email protected]
كان ذلك في العشرينيات الحماسية، حيث كانت الخيوط رائجة. يمكنهم استخدام الخيوط لصنع ملابس عصرية وأشياء دافئة لمنازلهم. لعبت الخيوط دورًا حاسمًا في موضة عصر الجاز.
واحدة من أكثر القطع النسيجية شهرة في العشرينيات كانت فستان الفليبرز. كان هذا الفستان مغامرة في عالم الموضة، وأحببته. تم صنعه من خيوط فاخرة مثل الحرير والصوف، مع زخارف لامعة وترهلات ترقص عند حركة النساء عبر أرضية الرقص. هذه الفساتين سمحت للنساء بأن يكنّ تعبيريات وفنّيات.
بداية القرن العشرين: الخياطة والتطريز كفن. في العشرينيات، لم تكن الخياطة والتطريز مجرد هوايات، بل أشكال من الفن. على سبيل المثال، كانت النساء تقضين ساعات في إنشاء دانتيل جميل، وسترات دافئة، وإكسسوارات أنيقة باستخدام خيوط ملونة. كان هناك كل نوع من الخيوط، من الخيوط اللامعة إلى الصوف الناعم، لكل مشروع وكل أسلوب.
كان الخيط مجالًا مفتوحًا لأفكار جديدة في العشرينيات. تم تصنيع مواد جديدة أخرى، مثل الرايون والنايلون، وكانت هذه المواد أقوى وأكثر اقتصادية مقارنة بالخيوط الطبيعية. وقد ساعدت هذه التنوعات الناس على أن يكونوا أكثر إبداعًا في أعمال الحياكة والكروشيه الخاصة بهم، ونتج عن ذلك العديد من التصاميم الأصلية.
في عقد الـ 20، كان كل شيء تقريبًا جريئًا ومبتكرًا وكانت الخيوط وسيلة لتمثيل الياقوت والذهب. من ألوان ونماذج زاهية للفساتين المتدفقة إلى الأشياء الدافئة المصنوعة يدويًا للمنزل، كانت إبداعات الخيوط تضع روح عصر الجاز في كل غرزة.